منتدى حلم الحياة
دروس -ثقافة -رومانسية_رياضة
منتدى حلم الحياة
دروس -ثقافة -رومانسية_رياضة
منتدى حلم الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي تثقيفي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلسفة.................

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
youcef
Admin
youcef


عدد المساهمات : 1226
تاريخ التسجيل : 28/02/2012
العمر : 30
الموقع : https://rayane05batna.yoo7.com

فلسفة................. Empty
مُساهمةموضوع: فلسفة.................   فلسفة................. I_icon_minitime31/07/12, 11:42 am

علما عقليا قطعت مرحلة كلها تجريبية هذا يعني لنا أن الرياضيات رغم إغراقها في التجريد وإتباعها للمعرفة العقلية ...لا يجعلها بالضرورة علم عقلي يحمل مفاهيم عقلية مجردة خالصة لأن العقل في أصله لا يحمل أي معرفة أصلية فلو كان بالفعل يحمل تلك الأولويات لتساوي الناس في إدراك المفاهيم الرياضية بصفة خاصة والمعرفية بصفة عامة تم تقسيم أفلاطون العالم إلى قسمين وجعل المفاهيم الرياضية تستقر في عالم المعقولات هذا فيه نوع من الخيال المبدع وعليه فإن المفاهيم الرياضية ليست صناعة عقلية أفسحت بل تتخيلها شوائب التجربة ومظاهرها وهذا ما سنراه في الموقف الثاني.

الموقف2: الذي يعتقد بأن المفاهيم الرياضية مستخلصة من التجربة الحسية وليس من التجربة العقلية .

حيث يعتقدون إن النتائج التي وصل إليها أنصار المذهب السابق ليست واقعية لأنها من سبح خيالهم ويتزعمهم كل من جون لوك- وهيوم- وجون ستيوارت ميل .بحيث يقرون بأن المفاهيم الرياضية في رأيهم مأخوذة مثل جميع معارفنا


تتغير والتعريفات عند أفلاطون هي أساس العلوم الرياضية فنقطة البداية في منهجها .

في حين يرى ديكارت إن الأعداد والأشكال الرياضية أفكار فطرية حيث هذه الأفكار تتمتع بالبساطة واليقين كما إن العقل هو اعدل قسمة بين الناس جميعا يشتركون في العمليات العقلية حيث يقيمون عليها استنتاجاتهم كما أنهم بإمكانهم الوصول إليها .

<< إن العقل لا يفهم شيئا إلا برؤيته في فكرة اللانهائي التي لديه >> في حين يرى كانط :<< أن المعرفة الأولية بطبيعتها ضرورية لا يحتمل أدنى احتمال أو ظن أنها في الوقت ذاته معرفة كلية حيث يعتقد بأن المكان والزمان مفهومان مجردان وهما شرطا كل العلاقات التي تتجلى بين المحسوسات . إذا المفاهيم الرياضية هي مفاهيم ليست مستخلصة من التجربة الحسية وإنما هي تجريد منزه عن ذالك ومستقرة في الذهن قبل التجربة بذاتها .

النقد: إذا كانت الرياضيات هي بالفعل قضايا مستقلة عن المعطيات الحسية فكيف لتاريخ العلوم أن يثبت لنا أن الرياضيات قبل أن يصبح
الموقف1: إن المفاهيم الرياضية فيما يرى الموقف العقلي أو المثالي نابعة من العقل وموجودة فيه قبلنا أي بمعزل عن كل تجربة فهي توجد في العقل قبل الحس أي أن العقل لم يصل في البداية إلى مشاهدة العالم الخارجي حتى يتمكن من تصور مفاهيمه وإدراكها وقد دلل أو دافع عن هذه الأطروحة العديد من الفلاسفة أمثال أفلاطون وديكارت وسبينوزا.

يرى أفلاطون أن المعطيات الأولية الرياضية توجد في عالم المثل فالخطوط والأرقام والأعداد توجد في العقل وتكون واحدة بالذات ثابتة فالمستقيم الذي ترسمه يسمى الدائرة في نقطة الأريب فيها بما سنها في نقطة لها سمك، مع تعريف بأنها ليس لها طول ولا عرض ولا يمكن مهما يكن الرسم دقيق إن تبلغ الدائرة بالذات التي ندركها إلا بالذهن وحده والتي نحددها على النحو التالي :

{الدائرة هي الشكل الذي تكون جميع أبعاده متساوية عند المركز} فالتعريفات الرياضية مجالها ذهني ولا تتحقق إلا بواسطة العقل دون الحاجة إلى المحسوسات لأن الحقيقة واحدة لا


هل الرياضيات في أصلها صادرة من العقل أو التجربة ؟

يعالج بالطريقة الجدلية:

مقــــــدمــة : إذا كانت الرياضيات هي علم المفاهيم العقلية المجردة القابلة للزيادة والنقصان فقد حاول الفلاسفة أن يجدوا تفسير نشأة المفاهيم الرياضية وانقسموا في ذلك إلي قسمين ، القسم الأول تمثله النزعة العقلية أو المثالية ويرى أصحابها بأن المفاهيم الرياضية من ابتكار العقل دون التجربة ونزعة التجريبية أو حسية يذهب أنصارها إلى أن المفاهيم الرياضية مهما بلغت من التجريد العقلي فإنها ليست من العقل في شيء وليست فطرية بل يكتسبها الإنسان عن طريق تجاربه الحسية وعليه نطرح المشكلة التالية :

-هـــل المفاهيــــم الرياضيــــة في نموها انبثقت من التجربـــــة أو العقل ؟

التحليل:

الرأي القائل بأن الرياضيات صناعة مجردة صادرة عن العقل بالضرورة وليست للتجربة أي تأثير في وجودها .
تحديد أوجه الاختلاف: إن أول فرق جوهري يظهر بين الملاحظة العامية والملاحظة العلمية هو أن الملاحظة العامية هي ملاحظة عادية ومعنوية لا تربط بين الظواهر ربطا إشكاليا مثل ملاحظة الرجل العادي لشروق الشمس أو ظاهرة الرعد بينما الملاحظة العلمية هي ملاحظة مقصودة هادفة إشكالية تثير تفكير الباحث وتدفعه للكشف عن خصائص الظواهر وعلاقتها الخفية أي أنها موضوعية تستبعد فيها كل الخيرات الذاتية بينما العامية ذاتية تقحم فيها كل الخبرات الذاتية من ميول وعقائد وأوهام وبالتالي فهي ليست هادفة لأنها لا تتجاوز حدود الشخص بينما الملاحظة العلمية هي ممارسة واعية وموجهة بدقة لفهم العلل لأن الغرض منها هو الكشف عن الحقيقة وبتالي وضع القوانين العلمية

هذا وتختلف الملاحظة العامية عن الملاحظة العلمية من حيث أن الأولى كيفية تعتمد على الوصف وبالتالي فهي سريعة تزول بزوال أسبابها بينما العلمية ملاحظة كمية تعتمد على


ما الفرق بين الملاحظة العامية والملاحظة العلمية؟

يعالج بطريقة المقارنة:

مقدمة: تتبع العلوم التجريبية في دراسة موضوعا فيها على المنهج التجريبي وهو عبارة عن خطوات معينة يتبعها العلماء في دراسة موضوعاتهم ومن بين هذه الخطوات الأولى الملاحظة التي يعرفها الكثير بأنها إصغاء الباحث للطبيعة وهي بدورها تنقسم إلى قسمان ملاحظة عامية وملاحظة علمية وعليه تطرح المشكلة التالية: ما الفرق بين الملاحظة العلمية والملاحظة العامية؟

التحليل: إذا كانت الملاحظة هي الخطوة الأولى في المنهج التجريبي والتي تعتبر نقطة الانطلاق في عمل المنهج الاستقرائي لأنها مشاهدة حسية منطلقها تساؤل وانتباه فكري تجاه الظواهر ولذلك فهي تقتضي اليقظة والانتباه والتوجه إلى الشيء للإطلاع عليه كما هو دون تبديل أو تغيير وهي على نوعين عامية وعلمية. فما هي أهم نقاط الاختلاف والاتفاق الموجودة بينهما؟ وما طبيعة العلاقة التي تربطهما؟




لإقناعنا بأن المفاهيم الرياضية نابعة من الطبيعة الملموسة ومن ثم نلغي العقلانيين تماما فيصبح الإنسان ينطلق دائما من الواقع الحسي وتشخيصه على شكل مجردات عقلية ولكنه لا يمكننا بأي حال من الأحوال أن ننفي دور العقل في صياغة المفاهيم الرياضية .

التركيب:أثناء تفسير كلا من العقلانيين والتجريبيين لأصل المفاهيم الرياضية نلاحظ تماما الوضوح أن هناك توجهات مختلفة بين الفلاسفة والسبب في ذلك يعود إلى طبيعة المذهب فنحن لا نستطيع أن نقول بأن المفاهيم الرياضية ذات بعد عقلي وتجريبي معا

خــاتمــة : نستنتج مما سبق بأن الرياضيات رغم أنها أصل تجريبي وليس حسي محض إلا أننا نقول بالمصدرية الثنائية للمفاهيم الرياضية وهذا مايثبته العالم الرياضي السويسري غونزين حيث يقول : << في كل بناء تجريدي يوجد راسب حدسي يستحيل محوه وإزالته وليس هناك معرفة تجريبية خالصة ولامعرفة عقلية خالصة بكل ما هناك أن أحد الجانبين العقلي والتجريبي .
من صميم التجربة الحسية فالعالم الواقعي الحسي أو التجريبي هو المصدر اليقيني للمعرفة وبالتالي لجميع الأفكار والمبادئ وأن كل معرفة عقلية هي صدى لإدراكاتنا الحسية عن هذا الواقع وليس ثمة معارف عقلية قبلية موجودة في العقل مستقلة مما تعطيه الخبرة تلقنه له الممارسات والتجارب وفي هذا السياق يقولون:<< لا يوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة >> .

إن علم النفس يبين لنا أن الأعداد يدركها الطفل في البداية كصفة في الأشياء ولكنه لا يقوى في سنواته الأولى على تجريدها من معدوداتها .

إن المفاهيم الرياضية بالنسبة لعقلية البدائي والطفل لا تفارق مجال الإدراك الحقيقي ولكنها صفة ملابسة للشيء المدرك كالطول والصلابة وغيرهما فقد يكون الإنسان قد جرد الخطوط المستقيمة من حركة الطيور أو من مسيرة السهم والدائرة من قرص القمر أو الشمس أو حدقة العين وليس من المستبعد أن تكون كثرة الأشياء الموجودة في الطبيعة قد أوجدت الإنسان

النقد:إذا كانت الرياضيات في أصلها تجريبية فهل هذه الشواهد التي قدمها الحسيون كافية
خصائصه الوحدة والكلية وبالتالي يجب أن نتنبه

إلى فصل الملاحظة العامية في ظهور الملاحظة العلمية وبالتالي فالعلاقة الموجودة بينهما هي علاقة تكامل وتداخل معا.

خاتمة: إن تطور المنهج التجريبي أو المعرفة العلمية بصفة عامة خاضع أصلا إلى تراكم معرفي ناتج عن حصيلة معرفته أكتسبها العقل البشري عبر فترات مختلفة من الزمن وهذا ما يظهر أيضا على الملاحظة العامية والعلمية إلا أن هذا لا ينفي ضرورة المراجعة من حين لآخر. وعليه نستنتج أن كلاهما في حاجة إلى إلى الآخر والعلاقة بينهما هي علاقة تأكيد تبادل وتكامل الغرض منه تطوير المعرفة وفتح المجال أمام الفكر البشري للإطلاع وبالتالي بلوغ الحقيقة.


كما أن كلا الملاحظتين لهما غاية واحدة وهي

الرغبة في إدراك المعرفة والكشف عن الحقيقة والغموض الذي ينتاب الظواهر.

فإذا كانت هذه هي أهم محاور الاختلاف والاتفاق التي تربطهما فما هي أهم مواطن التداخل التي تجمعهما؟

للإجابة عن هذا السؤال يجب أن ندرك بأن الملاحظة العلمية لا يمكن أن تؤسس إلا على أرضية وخلفيات الملاحظة العامية لأن الملاحظة العامية هي منطلق الكشف الأول عن حقيقة الظواهر حتى ولو فسرت تفسيرا خرافيا معنى ذلك أن الملاحظة العلمية حتى وإن تخلت عن الملاحظة العامية فإنها لا يمكن لها أن تتميز وتطور في غياب إعادة النظر حول نتائج الملاحظة العامية، بدليل أن المعرفة العلمية لم تطور ولم تزدهر إلا بعد إيصالها بالمعرفة الساذجة بدليل يمكننا إحداث قطيعة نهائية على مستوى موضوعات المعرفة إلا أن هذا غير ممكن على مستوى الفكر البشري لأن من


كمعرفة الصفات أو الخصائص العامية والخاصة ولهذا تستعمل الجداول أو المخططات البيانية بينما الملاحظة الكمية فهي تستخدم في دراسة المادة الجامدة كالفيزياء والفلك.

وتعتمد على التحليل الكمي باستخدام الوحدات القياسية وتبحث في نظام الظواهر الثابت.

وعليه نستنتج بوضوح أن الملاحظة العلمية أكثر أتساعا وهدفا من الملاحظة العامية لأنها تتميز بالدقة والاستمرارية فإذا كانت هذه الخصائص التي تميزها عن الملاحظة العامية، فهل يمكن تجمعهما نقاط اتفاق واحدة؟ وللإجابة عن هذا السؤال يمكن القول بأن الملاحظة العادية تجتمع مع الملاحظة العلمية في المحاور التالية: أولا أن كلاهما عبارة عن مشاهدة حسية للظواهر بمعنى أنهما ينطلقان معا من الواقع الحسي أو التجريبي ولا يخرجان عنه لأنه مصدرهما وبالتالي يشكلان سؤالا واحدا يعتبر عن غموض الطبيعة ورغبة العقل في الاستفسار عن حقائق الأشياء.


التحليل و الضبط الكمي لأنها انتباه فكري يستمر إلى مرحلة إجراء التجربة وهذا العمل يقتضي الاستعانة بالآلات و الوسائل التقنية المختلفة التي تعين الباحث عن العمل وبذلك فهي تنقسم بدورها إلى قسمين: أ- ملاحظة بسيطة: وهي الملاحظة التي تعتمد على الحواس البسيطة دون اللجوء إلى الأجهزة لأنها مشاهدة مجردة خالية من الوسائل

ب- الملاحظة المركبة (المسلحة): وهي الملاحظة التي يلجأ فيها الباحث إلى استعمال الأجهزة العلمية التقوية حواسه ولهذا يقول كلود برناد " لايستطيع الإنسان أن يلاحظ الحوادث المحيطة به إلى داخل حدود ضيقة، الآن القسم الأعظم منها خارج عن نطاق حسه، بل يوسع مدى معرفته ويزيد من قوة أعضائه بآلات خاصة" وهي بدورها تنقسم إلى ملاحظة كمية وكيفية. كالبيولوجيا التي تعتمد على الوصف بالدرجة الأولى لأن الجسم الحي يخضع في تصنيفه وفق سلم الأجناس والفئات والأنواع
اذا كانت العلوم الانسانية تختلف عن العلوم المعيارية من حيث تناول الموضوع وطريقة دراسته والتعامل المنهجي معه فهذا لاينبغي

بالضرورة وجود علاقة تداخل بينهما لان كلاهما يدرسان ابعاد تتعلق بالسلوك الانساني سواء كان هذا البعد نفسيا أو جماعيا او تاريخيا أو تتناوله في معايير تتخذ التصنيف القيمي الخاص بالانسان والذي يعكس مدى ابداعه وتجاوزه لمعيير ذاتية الى معايير قيمية لايمكن ان تكمل وتنمو الا من خلال فهم واقع الانسان في جميع ابعاده وسلوكاته ثم التفكير في معايير تؤطلر هذا السلوك وتقومه في شكل انتاجات فكرية او جمالية او اخلاقية يهتم كلاهما بالانسان وفقط.

خاتمة:نستنتج من خلال تحليلنا السابق لللمفكرين المعلمين يتضح لنا ان الفرق هو تناول الموضوع وطريقة دراسته الا ان الغاية واحدة وهي فهم الانسان بتحليل واقعه وتحديد معاييره الخاصة به.
العلوم الانسانية تهتم اذن بدراسة ماهو كائن كوقائع انسانية يمكن التحقق منها وضبط طبيعتها تجريبيا كالابعاد النفسية بانفعالاتها وسلوكاتها والابعاد الاجتماعية وعلاقاتها والابعاد التاريخية والانثر بولوجية أما العلوم المعيارية فهي تدرس مايجب ان يكون وتحديد المعايير المثالية للحكم.

فاذا كانت هذه اهم نقاط الاختلاف الموجودة بينهما فهل يمكن ان تجمعهما نقاط اتفاق؟

للاجابة عن هذا السؤال يمكن القول ان العلوم الانسانية والعلوم المعيارية يلتقيان في ان جوهر موضوعهما واحد وهو الانسان لانهما ظاهرتان اوعلمان يحملان امتدادات متداخلة بين ماهو نفسي ومادي وبين ماهو فردي وماهو جماعي بل ويتدخلان في طرق التفكير والذوق الذي يعكس رغبة الانسان في الابداع وبلورة حياته.

فاذا كانت هذه هي اهم نقاط الاتفاق فماهي العلاقة التي تجمع بين هذين العلمين وكيف يمكن لنا تفسيرها ؟ وما طبيعتها؟


الشيئ او السلوك او التفكير )) معنى دلك بانها لاترضى بما هو كائن بل تطلب مايجب ان يكون بهذا يعرفها ((ذووندت)) (( تاعلوم المعيارية هي التي تهدف الى صوغ القواعد والنماذج الضرورية لتحديد القيم )) كالمنطق وعلم الجمال والاخلاق هذا وتختلف العلوم الانسانية عن العلوم المعيارية من حيث موضوع الدراسة فالاولى تهتم بدراسة الانسان وكل مايصدر عنه من انواع السلوك وعلاقاته وفعاليته المختلفة ومايترتب عنها من نتائج , بينما العلوم المعيارية فموضوعها دراسة القيم ووضع المقاييس والقواعد التي تفهم على ضوئها فمثلا " المنطق " يبحث عن معيار الحق يبحث في القواعد التي ينبغي ان يكون عليها التفكير الصحيح اما علم الاخلاق فهو يبحث عن معيار الخير ويبحث عن النموذج المثالي الذي يجب ان يكون عليه السلوك الانساني اماعلم الجمال فهو يبحث في وضع الاسس والمقاييس التي يمكن التمييز والحكم بها عن الجمال والقبح .

مالفرق بين العلوم الانسانية والعلوم المعيارية؟
مقدمة :ادا كان العلم التجريبي بكل اصنافه لا يدرس إلا ماهو كائن وماهو موجود فعلا ويمكن فحصه والتأكد منه ومايترتب على ذالك من نتائج خذا يعني ان هناك علوم تتناول ماهو كائن كوقائع انسانية وما يستدعي ان يكون كوقائع معيارية قيمة وعليه نطرح المشكلة التالية: مالذي يميز العلوم الانسانية عن العلوم المعيارية؟ واذا كانت هناك مفارقة بينهما فهل هذا يبقى ويلغي وجود علاقة بينهما وان وجدت فما نوعها وطبيعتها ؟

التحليل

اوجه الاختلاف: ان أول مفارقة تميز العلوم الانسانية عن العلوم المعيارية من حيث كونها تهتم بدراسة الواقع الانساني وحوادثه المختلفة وعلاقاته واتجاهاته وماتحمله من ابعد فردية او جماعية بغرض فهمها وتفسيرها تفسيرا أما العلوم المعيارية فهي التي تهتم بوضع المقاييس او المعايير التي تحدد مايجب ان يكون عليه
01
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rayane05batna.yoo7.com
زائر
زائر




فلسفة................. Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسفة.................   فلسفة................. I_icon_minitime01/08/12, 01:17 pm

44 شكر وعرفان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسفة.................
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه هي فلسفة المنتديات
» كل شيء عن العادة و الإرادة هدية رائعة لقسم شعبة آداب و فلسفة؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حلم الحياة :: ®§][©][ التــــــــعليم والمعلم ][©][§® :: منتدى السنة الثالثة ثانوي-
انتقل الى: